تشيد Google بعيد ميلاد العامل المصري الماهر الراحل إنج حسن أفلاتوكسين ، الذي يحتل مكانة رائدة في مجال تحسين صنعة البلاستيك في مصر والعالم العربي.
إنجي حسن أفلاطون هي عاملة مصرية ماهرة تم اعتبارها في 16 أبريل 1924 ، في ترتيب إمبراطوري للمعيشة في القاهرة. حصلت على التوجيه في مدرسة القلب المقدس الفرنسية وبعد ذلك في مدرسة الليسيه الفرنسية حيث حصلت على شهادة البكالوريا ورفعت سطلها في 17 أبريل 1989.
بدأ الخبير المصري إنجي حسن أفلاتوكسين أسلوب الإبداع الأنيق عادة قبل التفكير في قوة اللوحة. تم نقلها إليها من قبل والدها عندما وصلت إلى عبادتها للحرف اليدوية. بعد فترة التقت مع أحد المحترفين الذين أثروا على تحسين الحرفية في تلك المرحلة. وبالمثل ، أرشدها نحو الإعداد المسجل للتعبيرات وافتراض العظمة وأعطتها مفاصل إنسانية من الميراث وأمثلة على صنعة اليوم من خلال المراجع والصور فتحت نافذة لعالم الحرف اليدوية من superbness الذي كان 1942-1945.
السريالية في حياة إنجي حسن أفلاطون
اتخذت Ingy of Surrealism إجراءً لنقل ما يجب أن يكون مبدعًا ، متخيلًا كل ما كانت تسعى إليه وأحلامها الرهيبة بطريقة جديدة. تم وضع هذا في ترتيبات The Flying Monster (1941) ، The Black Garden (1942) و The Tree Revenge (1943). في هذه الأثناء ، بدأت أنجي أفلاطون الاتصال مع "صنعة وجمع الفرص" ، والتي دمجت شعبها ، محمود سعيد ، وفؤاد كامل.
إنج حسن أفلاطون ينجز العالم
في عملها على الرسم ، أعربت Inge Plato ، التي أشاد بها جميع المشاهدين ، عن تقديرها: "إنها تعطي الكثير من الأهمية لتفسيرها للطبيعة وترى أن تقدير العمل هو جزء أساسي من مشهد العلامة التجارية.
مقدمات إنج حسن أفلاطون
عرضت العامل الماهر المصري الراحل أول عرض استثنائي لها في عام 1951 ، والذي تغلب عليه الواقع الاجتماعي ، سواء في الفنون الجميلة التي نقلت بها خبيرة الرجال على قدرات المرأة أو اللوحات التي تبرز الكفاح المفروض ضد قوى الاحتلال البريطانية ، على سبيل المثال ، (لن نتجاهل) قناة السويس.
بالإضافة إلى ذلك ، أقام المتخصص أنجي أفلاطو حوالي 25 عرضًا استثنائيًا في الداخل والخارج بما في ذلك معرض روما 1967 ، ومقدمة في دوسلدورف وبرلين الشرقية وموسكو 1970 ، والمعرض في نيودلهي في عام 1979 ، وعرض في أكاديمية روما في 1981 ، وعرض موسع لأعمالها في قاعة إخناتون في منتصف عامي 1942 و 1985 ، في قاعة إخناتون 1987 ، ومقدمة في الكويت في عام 1988. كما تناولت أتيليه القاهرة عرضًا يحترم الخبير 1989. ظهرت في صالون 1990 ، وفتح عرض واسع لأعمالها.
شاركت أيضًا في حدث اجتماعي واسع النطاق ، بما في ذلك بينالي ساو باولو 1953 ، بينالي فينيسيا 1952 ، 1968 ، بينالي الإسكندرية لدول البحر المتوسط ، جلسة 1961 ، معرض الفنون المعاصرة 1965 في بلغراد ، صالون المستقلين في باريس ، 1976 "Commissaire "، وشارك في تقديم الحرف اليدوية المصرية المعاصرة في باريس وكان" Commissaire "، وأخذ حماسة مع مختلف العمال المهرة المصريين في معرض ألاباما الولايات المتحدة الأمريكية 1988.
من بين أبرز الجواهر التي كتبها إنج حسن أفلاطون ، جمع الذرة ، نقل شجرة الموز ، مجموعة البرتقال ، الشجرة الحمراء ، جمل الجمال ، فيشر بلطيم.
ليس ذلك فحسب ، فقد كان لديها قدر كبير من النشاطات الاجتماعية والتأليفية ، حيث نشرت كتابًا بعنوان (80 مليون امرأة معنا) في عام 1947 ، وكتابًا بعنوان (نحن النساء المصريات) في عام 1949 ، وكتابًا (موافقته على منبوذًا) 1951.
حصلت إنجي أفلاطون على جوائز تقريبية وعالمية ، بما في ذلك تمييزان من صالون القاهرة في 1956 و 1957 ، الجائزة الأساسية في مسابقة المشهد التي تعاملت معها وزارة الثقافة في عام 1959 ، وميدالية فارس للفنون والآداب 1985- 1986 من وزارة الثقافة الفرنسية.